نخزّن الأشخاص ضمن قوالب مسبقة في الذاكرة بناءً على انتماءاتهم العِرقية، الدينية، السياسية، أو الجندرية، وليس على أفعالهم الفردية.
عندما نواجه موقفاً جديداً، نملأ الفراغ بما “نظن” أننا نعرفه عن فئة الشخص، حتى لو كان ذلك ظالماً أو غير دقيق.
هل كوّنت انطباعاً سريعاً عن شخص ما فقط لأنه ينتمي إلى مجموعة معينة، ثم تجاهلت تصرّفاته الواقعية؟