نظهر تردداً في تعديل آرائنا أو معتقداتنا حتى بعد عرض أدلّة جديدة واضحة. نقلّل من أهمية الأدلة الجديدة، ونتمسّك بما نعرفه، أحياناً بدافع الأمان أو الاستقرار المعرفي.
هذا الانحياز يجعل التعلم البطيء والمقاومة للتحديث أمراً مألوفاً، حتى لدى المثقفين.
هل استمعت لمعلومة جديدة تُخالف رأيك، لكنك شعرت بعدم الراحة ورفضت تصديقها رغم منطقها؟