عند توزيع جلسات الدراسة أو التعلّم على فترات متباعدة بدلًا من ضغطها في وقت واحد، تُثبّت المعلومات بشكل أعمق في الذاكرة طويلة الأمد. الدماغ يُعالج المعلومة أكثر من مرة، ويمنحها صفة “مهمة”.
هل شعرت أنّ مراجعتك لمعلومة على يومين جعلتك تتذكّرها بسهولة، أكثر من حشوها في ليلة واحدة؟