عندما نعتقد بأنّ شيئاً ما سيفيدنا، يبدأ الجسم والعقل بالتحسّن، حتى لو لم يكن للعلاج أيّ مفعول فعلي. قوة الاعتقاد قد تحرّك استجابات بيولوجية حقيقية، لكنها لا تعني فعالية الدواء نفسه.
هل شعرت بتحسّن بعد تناول “فيتامين” فقط لأن الطبيب طمأنك؟ أو استخدمت علاجاً شعبياً وشعرت أنه نفعك، رغم غياب الأدلة؟