نصدّق أنّ العالم عادل، وأنّ كل شخص يحصل على ما يستحق، مما يجعلنا نلوم الضحايا ونُكافئ المظاهر الظالمة. نلجأ إلى هذا الاعتقاد لتجنّب الإحساس بالعشوائية والظلم في العالم.
هل فكرت يوماً أنّ شخصاً فقيراً “أكيد ما اشتغل على حاله”، أو أنّ ضحية تحرّش “أكيد لبسها كان مستفز”؟