نعزو الأمور الجيدة التي تحدث لنا إلى قوى خارجية كالحظ أو “الكون”، بينما نرى المشاكل والسلبيات وكأننا سببها الوحيد. هذا يشوّه إدراكنا لمسؤوليتنا أو قدراتنا الحقيقية.
هل قلت “أجاني الحظ” عندما نِلتَ ترقية، لكن حمّلت نفسك اللوم بالكامل لو لم تنجح بتحقيق ذلك؟