يعمل المرشدون التربويّون مع الآباء والأمهات والمعلمين والطلاب لخلق بيئة تعليمية داعمة ومعالجة المخاوف التعليمية.
متى يمكن اللجوء للمرشد التربوي؟
- إذا أظهر الطفل علامات على اضطرابات التعلم مثل صعوبة القراءة أو الحساب أو غيرها من اضطرابات التعلم، يمكن للخبير التربوي حينها تقديم النصائح حول استراتيجيات التدخل الممكنة.
- المشاكل السلوكية للأطفال أو المراهقين في المدرسة أو المنزل، مثل اضطراب نقص التركيز مع فرط النشاط أو الاضطرابات السلوكية.
- انخفاض الأداء الأكاديمي بما يتناسب مع إمكاناته، حيث يمكن للمرشد التربوي تقييم أنماط التعلم ووضع خطط لرفع أداء الطفل أو المراهق.
- تقديم الإرشادات حول أفضل الأساليب التربوية لتطوير القدرة على التعلم في مرحلة الطفولة المبكرة.
- توفير مسارات تعليمية مناسبة للطلاب الموهوبين والمتميزين.
- التعامل مع احتياجات التعليم الخاص للأطفال الذين يعانون من تحديات جسدية، عاطفية، أو معرفية كمتلازمة داون أو الإعاقة العقلية على سبيل المثال :
- إرشاد الوالدين مساعدة الوالدين على فهم احتياجات أطفالهم التعليمية وتوفير استراتيجيات للدعم في المنزل.
- إعداد الأطفال للانتقال إلى مرحلة التعليم الرسمي في الروضة أو المدرسة.
- مساعدة المعلمين أو المؤسسات التي ترغب في تطوير أو تعديل المناهج لتناسب احتياجات التعلم المتنوعة.
- المساعدة في دمج التكنولوجيا بشكل فعال في بيئة التعلم، مع ضمان دعمها للأهداف التعليمية.