يركز المرشدون الاجتماعيون على مساعدة الأفراد في حل المشاكل في بيئاتهم الشخصية والاجتماعية، كما يقدمون الدعم والمساندة والموارد للتعامل مع قضايا السكن، التوظيف، التعليم، العلاقات والاندماج.
متى يمكن اللجوء للمرشد الاجتماعي؟
- هذه الخدمة مفيدة لمن يواجهون تحديات اجتماعية واقتصادية، قضايا الأسرة والعلاقات، أو يحتاجون إلى مساعدة في الاندماج في المجتمع أو الوصول إلى الموارد المجتمعية.
- النزاعات العائلية مثل الخلافات الزوجية، الصراعات بين الوالدين والأطفال، أو التنافس بين الأشقاء حيث تكون هناك حاجة إلى وساطة واستراتيجيات لحل النزاعات.
- العنف المنزلي أو المواقف التي تتضمن الإساءة العاطفية، الأذية البدنية أو الجنسية داخل الأسرة أو ضمن العلاقات.
- التثقيف والتعامل مع قضايا التمييز القائم على النوع الاجتماعي (الجندر).
- التعامل مع الأطفال أو المراهقين الذين يواجهون مشاكل سلوكية، أو يعانون من التنمر أو مشاكل التكيّف المدرسي.
- التعامل مع مشاكل الإدمان أو تعاطي المواد المخدرة لدى أحد أفراد الأسرة.
- دعم الأسر في فهم وإدارة الصحة النفسية لأحد أفرادها الحاجة.
- مساعدة الأفراد أو الأُسر على الإبحار ضمن عملية التعامل مع الفقد وخسارة أحد الأحباء.
- التعامل مع الصعوبات الاقتصادية كالبطالة، الفقر، أو التخطيط المالي بما في ذلك الوصول إلى الرعاية الاجتماعية أو الدعم المجتمعي.
- الدعم في التعامل مع مشاكل السكن، الانتقال، أو النزاعات مع الجيران.
- المساعدة في فهم خدمات الرعاية الصحية والوصول إليها أو التخطيط للرعاية طويلة الأمد للأمراض المزمنة أو الإعاقات.
- الإرشاد والدعم في حالات أزمات المجتمع كالتهجير، بالإضافة لنتائج الكوارث الطبيعية.