نعتقد أنّ الآخرين يتحفزون بفوائد خارجية فقط (كالمال أو الجوائز)، بينما نقيّم دوافعنا على أنها داخلية (مثل الشغف أو القناعة). نفترض أنهم لا يعملون إلا من أجل المصلحة، بينما نحن نفعلها بدافع أسمى.
هل قلت مرة: “هو بس عم يشتغل مشان المصاري”، بينما تبرّر عملك بـ “حبك للمجال”؟