حقق الباحثون من خلال تجاربهم المتعلقة بمدى فعالية المهلوسات في إزالة الأعباء وتوطيد أواصر المحبة بين الزوجين نتائج واعدة. المهلوسات وعلاج الأزواج.
فيما يلي بعض من تجارب الأفراد والباحثين المتعلقة في استخدام المهلوسات وعلاقتها في خلافات الأزواج.
استخدام عقار إكستاسي في علاج الأزواج المهلوسات وعلاج الأزواج.
يروي أحد الأفراد تجربته مع استخدام المهلوسات، يدعى “جو” وهو اسم مزيف لأن استخدام عقار “MDMA” بغرض الترفيه أمرٌ مخالف للقانون في الولايات الأمريكية المتحدة.
بينما استخدام المهلوسات لعلاج الأزواج فعالية المهلوسات في علاج الأزواج عقار إكستاسي وعلاج الأزواج السيلوسيبين وعلاج الأزواج.
عندما جرّب جو البالغ 37 عاماً، وزوجته عقار “MDMA” معاً لأول مرة ، توقعا أن «يسترخيا قليلاً ويستمتعا بوقتهما». ولكن ما حصل هو أنّهما تحدثا عن القمامة والأسباب التي دفعت جو لعدم رمي القمامة. وأسباب انزعاج زوجته من هذا الأمر وكيف يمكنهما تقديم التنازلات والمضي قدماً.
تمكن “جو” وزوجته بعد تعاطي مادة “MDMA” المعروفة شعبياً باسم “عقار الإكستاسي” من إثراء فهمهم للحياة بطريقة جديدة والتعبير عن مشاعرهما الحقيقية والتواصل مع بعضهما البعض.
واليوم اعتاد الزوجان على ترك أطفالهم لدى جليسة أطفال عدة مرات خلال العام والتوجه إلى تناول العشاء. ومن ثم قضاء الليلة في فندق فاخر حيث يتعاطيان عقار الإكستاسي ويتناقشان بخصوص خلافاتهما خلال زواجهما الذي دام عقداً من الزمن. وتتنوع المواضيع التي يتحدثان عنها ابتداءً من الواجبات والأعمال المنزلية وصولاً للعلاقة الجنسية.
يقول جو: “لم يعد الحديث عن القضايا الحساسة لدينا أمراً جلّلاً الآن”. ويضيف: “قد فتح استخدام الدواء لنا هذا العقار أبواباً لم نكن نعلم بوجودها أساساً”.
بينما استخدام المهلوسات لعلاج الأزواج فعالية المهلوسات في علاج الأزواج عقار إكستاسي وعلاج الأزواج السيلوسيبين وعلاج الأزواج.
يخضع جو وزوجته الآن لأحد الممارسات الناشئة في مجال الصحة النفسية والمعروفة باسم “الاستشارة الزوجية بمساعدة عقار MDMA”. وهو ما قد يصبح يوماً أمراً يسمح به القانون الأمريكي ومتاحاً في عيادات المعالجين النفسيين.
عقار إكستاسي وعلاج اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) المهلوسات وعلاج الأزواج.
يتوقع الأشخاص المؤيّيدين استخدام المخدر موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على عقار “MDMA” كعلاج لاضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) في غضون العامين المقبلين. وقد يمهد ذلك الطريق لاستخدامه في مجالات علاجية أخرى ربما تتضمن علاج المشاكل الزوجية.
صرح الأستاذ المساعد في الطب النفسي والعلوم السلوكية في “جونز هوبكنز ميديسن” السيد “ألبرت غارسيا روميو” الذي يقوم بدراسة أدوية الصحة النفسية: “هناك عدة أسباب بيولوجية عصبية للاعتقاد بأن هذا الدواء سيكون مفيداً لعلاج المشاكل الزوجية. حيث أن “MDMA” يقوم بتحفيز نشاط الناقلات العصبية التي تبعث على الشعور بالسعادة في الدماغ. كما يساعد على تهدئة أجزاء الدماغ التي تستجيب للتهديدات. وقد يؤدي ذلك إلى إطلاق الهرمونات المرتبطة بالحب، كالأوكسيتوسين”.
بينما استخدام المهلوسات لعلاج الأزواج فعالية المهلوسات في علاج الأزواج عقار إكستاسي وعلاج الأزواج السيلوسيبين وعلاج الأزواج.
ويتابع قائلاً: “إن عقار”MDMA” يجعل الناس يشعرون بمزيد من الانفتاح العاطفي والتعاطف. وأقل حدةً في الاستجابة للتهديدات أو الحالات العاطفية الصعبة”.
ما هي آراء أخصائيي الصحة النفسية؟ المهلوسات وعلاج الأزواج.
تقول المعالجة النفسية في كاليفورنيا السيدة “كاثرين أومان” التي تدرب العملاء على كيفية تعاطي عقار “MDMA” باعتدال في حياتهم: “يساعد عقار “MDMA” على بناء الثقة والتخلص من التوتر والخوف، وتقويض الحواجز. ما يسمح للأزواج بإجراء محادثات صعبة دون إصدار أحكام مسبقة.
ومن ناحية أخرى قد يستمر تأثير الدواء لمدة تتجاوز فترة تأثير النشوة الناتجة عنه: “تشير الأبحاث إلى أن عقار “MDMA” يمكّن الأشخاص من الحديث عن المواضيع الصعبة أو المؤلمة دون اظهار استجابة عاطفية. الأمر الذي قد يفسر جزئياً سبب فعاليته كعلاج للأشخاص المصابين باضطراب ما بعد الصدمة، وهذه أيضاً ميزة محتملة لعلاج الأزواج.
يقول غارسيا روميو أيضاً: “إذا كان هناك استياء أو خلاف طويل الأمد بين الزوجين وتسبب بجرح الزوجين أو أذيتهما بشكل يمنعهما من التحدث عن ذلك. وأصبح بالإمكان استخدام الدواء لتقليل التوتر بينهما وجعلهما يأخذان الأمور بروية مؤقتاً، فيمكن أن يساعد ذلك على إزالة عبءٍ كبير عن كاهليهما”.
تقول “أومان” إن تعاطي “MDMA” دوماً لا يعني أنه جرعة الحب. فقد يكشف الصدق الذي يثيره استخدام العقار عن عدم التوافق الأساسي ويؤدي إلى التفكير ببعض الأمور كتفكير أحدهم بأن الزواج ليس مناسباً له.
الأبحاث حول استخدامات “MDMA” في علاج المشاكل الزوجية
رغم أنّ الأبحاث عن استخدامات “MDMA” في علاج المشاكل الزوجية قليلة. إلا أنّ هذه الممارسة قديمة ولها تاريخ طويل، إذ استخدم بعض المعالجين “MDMA” بشكل قانوني في تقديم المشورة للأزواج في السبعينيات والثمانينيات.
أحدهم كان الطبيب النفسي الدكتور جورج جرير الذي نشر ورقة بحث توثق تأثيرات الدواء على 29 شخصاً (تناول 21 منهم الدواء مع الشريك أو ضمن مجموعات.) وقد تمت معالجتهم خلال عام 1980 حتى عام 1983.
بينما استخدام المهلوسات لعلاج الأزواج فعالية المهلوسات في علاج الأزواج عقار إكستاسي وعلاج الأزواج السيلوسيبين وعلاج الأزواج.
كتب جرير بأن كل شخص تناول عقار “MDMA” مع شريكه أو المجموعة التي كان معها أبلغ عن زيادة قربه من الشريك وتعزيز التواصل معه. وقد وجد اثنان من المشاركين أنه أصبح من الأسهل تلقي الثناء والنقد. كما أبلغ جميع الأشخاص الذين عالجهم جرير أيضاً عن تأثير جانبي سلبي واحد على الأقل، يتراوح من مشاكل في الفك وصولاً إلى التعب والقلق.
وفقاً للمعهد الوطني الأميركي لتعاطي المخدرات (NIDA) قد تشمل بعض المخاطر المحتملة الأخرى لاستخدام “MDMA” ارتفاع ضغط الدم والإغماء، ونوبات الهلع، وضعف في الإدراك. وفي بعض الحالات النادرة قد يسهم في حدوث مضاعفات خطيرة أو مميتة. بما في ذلك حدوث النوبات وارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل كبير.
كما أبلغ بعض الأشخاص عن تقلبات مزاجية اكتئابية حادة بعد استخدام “MDMA”. لكن وفقاً للمعهد الوطني الأميركي لتعاطي المخدرات، لم تُثبِت الأبحاث قطعاً فيما إذا كان هذا العقار يسبب الإدمان.
انتقادات العلاج باستخدام MDMA المهلوسات وعلاج الأزواج.
في عام 1985، قررت حكومة الولايات المتحدة تصنيف مادة MDMA ضمن الجدول الأول (وهي المواد ذات الاحتمالية العالية لإساءة الاستخدام والتي لم يوافق على استخدامها طبياً). ما أسفر عن ظهور العديد من النقاد من بينهم العلماء والسياسيين، بوجوب تعديل التصنيف، نظراً لتواتر الأبحاث بخصوص الفوائد النفسية لاستخدام “MDMA”.
علماً أن هذا التصنيف لم يوقف استخدام العقار سواءً للأغراض الترفيهية أو العلاجية، ولكن جعله يقتصر على الأماكن غير المرخصة.
بينما استخدام المهلوسات لعلاج الأزواج فعالية المهلوسات في علاج الأزواج عقار إكستاسي وعلاج الأزواج السيلوسيبين وعلاج الأزواج.
خلال السنوات الأخيرة، تزايد قبول استخدام المهلوسات في علاج حالات الصحة العقلية المعقدة، بما في جملتها الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة. ولذلك صبَّ بعض الباحثين جُلّ اهتمامهم نحو علاج المشاكل الزوجية بمساعدة “MDMA”.
كما ركزت إحدى التجارب الأخيرة على ستة أزواج كان أحدهم يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة. تم توجيه الأزواج في بعض الخطوات من خلال العلاج بمساعدة الأدوية، ثم سئلوا فيما إذا تحسنت علاقتهم بعد ذلك. وشهدت النتيجة تحسن أعراض اضطراب ما بعد الصدمة وتحسن في دعم الشريكين لبعضهما والعلاقة الحميمة. وقال معظم الشركاء الذين لا يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة أنّ مشاكلهم أصبحت أقل”.
كانت تلك الدراسة صغيرة ومحددة، لكن عالمة النفس التي كانت تدرب العملاء على استخدام المهلوسات في حياتهم اليومية في كندا وإحدى المشاركين في الدراسة، السيدة آن واغنر قالت:
“إن نتائج التجربة كانت مثيرة للاهتمام بما يكفي لإجراء المزيد من الأبحاث بخصوص هذا الموضوع. كما أنها تخطط لإطلاق تجربة أكبر متعلقة بالعلاج بمساعدة “MDMA” للأزواج الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، قبل دراسة استخدامه على الأزواج الذين لا يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة”.
تجارب شخصية
مثال آخر، بدأ رجل الأعمال “ديفيد فورد” البالغ من العمر 55 عاماً، بقراءة كتاب مايكل بولان الأكثر مبيعاً فيما يتعلق بتجارب استخدام المهلوسات وهو “How to Change Your Mind”. وانتهى به الأمر باحثاً مع زوجته عن أطباء لمساعدتهما في حل مشكلاتهم الزوجية من خلال جلسة علاج بمساعدة “MDMA”. وقد وافق طبيبان على تقديم المساعدة.
بينما استخدام المهلوسات لعلاج الأزواج فعالية المهلوسات في علاج الأزواج عقار إكستاسي وعلاج الأزواج السيلوسيبين وعلاج الأزواج.
أولاً، انفصل الزوجان وقابل كلٌ منهما معالج مختلف وهما تحت تأثير المادة. وفي تلك الجلسة ذكر “فورد” خلال حديثه ذكريات طفولته وكيف حوّله ماضيه إلى شخص راشد اليوم. بعدها وبتوجيه من المعالجين، عادا معاً لإظهار مشاعرهما وتاريخهما الشخصي وكيفية التعامل مع الزواج والحب والأسرة.
قال “فورد”: تخيل لو كان بمقدورك إجراء محادثة مع شريكك بحيث يمكنك التحدث عن جميع الجوانب الصعبة في علاقتك دون الشعور بالاستياء أو خروج التوقعات عن مسارها أو غيرها من المنغصات، على الأقل في حالتي.
كانت هذه التأثيرات جذرية بالنسبة للزوجين. قال “فورد” بأنها كانت قويةً وبمثابة نقلة نوعية، ولكن قد تم اختبارهم من خلال التعقيدات التي تجمع بين عائلتيهما. وبعد بضع جلسات أخرى بمساعدة “MDMA”، قال أنهما أصبحا يمتلكان ما يكفي لمواجهة الصعوبات بالحب والامتنان والتواصل الصادق والشفاف حتى دون استخدام “MDMA”.
نتائج الدراسات
تقول “شانون هيوز” أحد الأساتذة المشاركين في العمل الاجتماعي في جامعة ولاية كولورادو. كما المستشار “روب كولبير”: بالرغم من أن سمعة “MDMA” كسمعة أي عقار مهلوس آخر. كان هناك توجه لاستخدامه من قبل البالغين المسؤولين عن عائلاتهم وأطفالهم.
شاركت “هيوز” في تأليف بحث عام 2022 عن الأزواج الذين يستخدمون مادة “MDMA” بشكل غير رسمي. وقد وجدت أن معظم الأزواج أبلغوا عن تكوين روابط أقوى وتواصل أفضل بعد جلساتهم.
تشير “هيوز”، على رغم أن الأشخاص المشاركين في دراستها بالغين أصحاء ويعملون على الحفاظ على علاقاتهم العامة. لكن لديها المزيد من التحفظات بخصوص الاستخدام غير الخاضع للإشراف من قبل الأشخاص الذين يحاولون معالجة الصدمات الكبيرة أو مشاكل الصحة العقلية.
لا يَنصح معظم المعالجين باستخدام هذه المادة في حالة المعاناة من الذهان، أو السلوك الانتحاري، أو هوس اضطراب ثنائي القطب، وبعض الحالات أخرى. كما أن هذا المستوى من الرعاية مختلف عن سابقه، وتقول: نريد الاحتفال بحبنا معاً وتعزيز تواصلنا بطرائق أفضل.
استطلاعات الرأي حول العلاج
يضيف “جارسيا روميو” أن الأزواج قد لا يحصلون على الفوائد الكاملة للدواء بدون مساعدة أحد الخبراء. وأنه من الصعب معرفة الجرعة الصحيحة ومحتويات المادة التي تم شراؤها للاستخدام الترفيهي.
أجرت عالمة النفس الاجتماعية “تاليا كورنيليوس” استطلاعاً عشوائياً لمن تناولوا المهلوسات أثناء العلاقات الرومانسية، وكانت مهتمة كثيراً بالتعرف على تأثيرات السيلوسيبين “psilocybin” (المكون الأساسي للفطر السحري)، والأياهوسكا “ayahuasca”، وثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك “LSD”. وقد أثارت هذه العقاقير فضول “تاليا” لأنها أقل ملاءمة للاستخدام بين الأزواج. وليس بالضرورة أن تعزز الحالة المزاجية المتعلقة بالحب والتواصل، ولكن لا يزال بإمكانها فتح الآفاق على إمكانيات جديدة.
وتقول: “إذا أعطيت شخصاً جرعة مقدارها خمسة غرامات من الفطر، فلن تجعله يتحدث معك ولكن بعد ذلك، أو ربما أثناء رحلة العلاج، قد يرى أو يشعر بأشياء لم يكترث لها من قبل”.
العلاج بمساعدة السيلوسيبين
وجدت أخصائية العلاج باستخدام المهلوسات والتي كانت تقدم المشورة للأزواج بمساعدة مادة السيلوسيبين “psilocybin” في هولندا السيدة “سارة تيلي” والذي كان مصدر إلهام لبدء حياة جديدة بعد الطلاق، أن علاج الأزواج غير مُرضي. وباعتبارها أحد الممارسين للطب البديل لفترة طويلة، فقد اعتقدت أن السيلوسيبين يساعد في تحسين التجربة وإنمائها.
وخلال جلساتها مع المرضى، تبدأ “تيلي” بجلسات تحضيرية صارمة ودقيقة للحديث عن الخلفيات العائلية والصدمات والعلاقات. وفي “يوم الدواء” كما تسميه تيلي، تقوم بإرشاد الزوجين من خلال طقوس مثل الاستماع للموسيقى، والتأمل، والتنفس العميق سويةً.
ثم تراقبهم أثناء ذهابهم في رحلات لساعات من الزمن، وعادةً ما يكونون معصوبي الأعين ويستمعون إلى الموسيقى عند تناول العقار على أنهما منفصلان. ولكنهما في الحقيقة معاً، وبعدها تساعدهم في فرز تجاربهم وكيفية العمل على علاقتهم في المستقبل.
لم تنشر تيلي بيانات عن فعالية نهجها حتى الآن، وبالرغم من أنها تعمل مع الباحثين لبدء الدراسة على أرض الواقع. لكنها تقول إن العديد من الأزواج يشعرون بزيادة التقارب بينهم والتعاطف والرغبة في التخلي عن قضايا الماضي بشكل مفرط. وتقول: نحن هنا نعيد تعريف العلاقة الحميمية حقاً.
وبالرغم من فعالية ذلك، يقول الخبراء إنه من الخطأ الاعتقاد بأن العقار المهلوس يقدم تذكرة ذهاب إلى محطة السعادة الزوجية المطلقة.
قد يكون العلاج بمساعدة المهلوسات غير كافٍ
تشير “أومان” إلى ضرورة وجود تفاهم وتوافق بين الزوجين بخصوص استخدام المهلوسات وتأثيرها، لأنه قد لا يكفي استخدام العقاقير لاسترجاع روابط الثقة التي تمزقت.
قد ينفصل بعض الأزواج نتيجة لتأثيرات استخدام المخدر، تقول “واغنر” بأن هذا ليس سيئاً بالضرورة؛ فقد يعطي النتيجة التي يأملها الزوجين تماماً. وتقول: “يميل لتسريع كل ما سيحدث وقد يكون الناس قادرين على الوصول إلى استنتاجات طبيعية لشيء ما بسرعة أكبر، ونأمل أن يتم ذلك بمزيد من اللطف”.
يوافق “فورد” على أن العلاج بمساعدة “MDMA” ليس سحرياً وهو ليس عقاراً للسعادة. وقال إنه لا يزال هو وزوجته يتشاجران، كما أن علاقتهما ليست مثالية، لكنها أصبحت أفضل مما كانت عليه.
كما يقول: كانت هناك عقبات كبيرة في علاقتنا وكنا نتعثر بها مراراً وتكراراً ولا تزال موجودة حتى الآن، وفي بعض الأحيان نتعثر بسببها لكننا نتعافى بسرعة وبشكل أفضل بكثير.
اقـرأ أيضاً: فوائد المهلـوسات لمرض العضال
اقرأ أيضـاً: الجرعات الصغيرة من فطر السيلوسيبين قد تؤدي إلى تحسين المزاج والصحة النفسية
اقـرأ أيضاً: الجرعات الصغيرة من العقاقير، الفوائد، الاستخدامات والآثار الجانبية